وتـعـودُ ، تَـصـحبُها الأمـانيَ ، رُبَّـما
تـحـظى بـآخـرِ رشـفـةٍ مِـن كـوبِها
وتــظـلُّ تـنـتظرُ الـشـروقَ ، لـعـلَّها
تَـسقي بـقايا الـروحِ قـبلَ نـضوبِها
فـتـبعثرَت شـمسٌ ، ومـاتت قِـصةٌ
ذاقــــت بِــهــا يــومـاً ألـــذَّ ذنـوبِـهـا
واسـتـيقنت أنَّ الـشـروقَ وشـايةٌ
ثُـقِبَت بِـها ، واستسلمَت لِثقُوبِها
وطــوَت بـقاياها الـحزينةَ بـالأسى
واستودعَت شمسَ الصِّبا بِهرُوبِها
لــكــنَّـهـا عــــــادتَ لآخــــــرِ مـــــرةٍ
لِــتــرَى بـعـيـنيها جــمـالَ غـروبِـهـا
تـحـظى بـآخـرِ رشـفـةٍ مِـن كـوبِها
وتــظـلُّ تـنـتظرُ الـشـروقَ ، لـعـلَّها
تَـسقي بـقايا الـروحِ قـبلَ نـضوبِها
فـتـبعثرَت شـمسٌ ، ومـاتت قِـصةٌ
ذاقــــت بِــهــا يــومـاً ألـــذَّ ذنـوبِـهـا
واسـتـيقنت أنَّ الـشـروقَ وشـايةٌ
ثُـقِبَت بِـها ، واستسلمَت لِثقُوبِها
وطــوَت بـقاياها الـحزينةَ بـالأسى
واستودعَت شمسَ الصِّبا بِهرُوبِها
لــكــنَّـهـا عــــــادتَ لآخــــــرِ مـــــرةٍ
لِــتــرَى بـعـيـنيها جــمـالَ غـروبِـهـا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق