أتُرى سئمتِ فَظاظتِي
وهجرتِ حُبَّاً أثقلَك ..
ووجَدتِّ في الأفقِ البعيدِ
مَنِ احتواكِ ودلَّلك
أم كنتُ شيطاناً هوى
فرحلتِ بحثاً عن ملَك ؟
حسَناً ، سَأزعمُ أنني
ما جِئتُ
حتى أسألَك ..
بل جئتُ في ثوبِ المُحبِّ
ومن أنا كي أجهلَك ..
وهجرتُ منزليَ الوحيدِ
لِكَيْ أُصادِفَ منزِلك
بيَدي بقايا وردةٍ
كانت تُحبُّ قُرنفُلَك
حتى أقولَ: عزيزتي
قسَماً بِأنِّي ..
اشتقتُ لك 🌹